كلمة رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد خالد المشري في الجلسة التشاورية
مما جاء في كلمة رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد خالد المشري في الجلسة التشاورية حول الأداء الحكومي لحكومة الوفاق ولجنة الأزمة وعملية النهب التي تقوم بها الحكومة الموازية وأزمة المهجرين وملف الشركة العامة للكهرباء:
- لا يمكننا الإستمرار في السكوت عن التقصير الواضح لأداء حكومة الوفاق.
- عندما نتحدث عن ضعف أداء الحكومة فهذا لا يعني أننا نسعى لإضعاف جبهتنا في مواجهة العدوان على طرابلس وإنما تقويتها.
- بموجب ما خول لنا في الاتفاق السياسي فإن المجلس الأعلى له الحق في قول رأي ملزم للحكومة في جميع الملفات المهمة.
- لابد أن نسعى لإيجاد حلول للمشاكل الحالية التي تعاني منها الحكومة.
- نحن في حالة حرب والحكومة لم تجتمع إجتماعا كاملاً طيلة فترة هذه الحرب إلا إجتماعاً واحداً فقط.
- الحكومة شكلت لجنة أزمة ولكن مع الأسف هذه اللجنة عملت كحكومة موازية ولم تحقق شيئا على الأرض.
- الحكومة الموازية في المنطقة الشرقية والتي تسيطر عليها القوات الخارجة عن الشرعية أصدرت سندات وديون ستتحملها الخزانة العامة للدولة بقيمة 40 مليار دينار.
حوار رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد خالد المشري مع قناة الجزيرة
حوار رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد "خالد المشري" مع قناة الجزيرة حول البيان الذي أصدره المجلس بشأن تورط دول في ترتيب تصعيد جديد للعدوان على طرابلس.
كلمة رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد خالد المشري في إحياء ذكرى صد الشعب التركي للانقلاب الغادر
مما جاء في كلمة رئيس المجلس الأعلى للدولة السيد "خالد المشري" في إحياء ذكرى صد الشعب التركي للانقلاب الغادر على الديموقراطية سنة 2016، بمقر السفارة التركية في طرابلس:
- في مثل هذا اليوم خاضت تركيا معركة ضد الدكتاتورية ودفاعا عن ديمقراطية الدولة.
- هذه المعركة ليس مكانها اسطنبول فقط بل هي في حقيقتها معركة بين الديمقراطية والدكتاتورية، وهي تتكرر في ليبيا الآن منذ يوم 4 أبريل الماضي بنفس الأدوات ونفس.
- من كان يقف وراء فتح الله غولن والانقلابيين في تركيا هم من يقفون الآن وراء تنظيم الكرامة الإرهابي في ليبيا.
- نعلم جيدا من يدعم مثل هذه التنظيمات الإرهابية وعلى رأسهم النظام الإماراتي الحالي الذي يسعى لوأد جميع الديمقراطيات في المنطقة.
- نحن أيضا الآن نخوض نفس المعركة في طرابلس ونعد شعبنا بالحرية وبطالنصر.
- ستوقد شعلة الحرية رغم محاولة حكام أبو ظبي إطفائها.
- طبيعة التشابه بين التجربتين الانقلابيتين التركية والليبية زادت من تفهم الرئاسة التركية للوضع في ليبيا.
- نهنئ الشعب التركي على نجاحه في القضاء على هذه المؤامرة التي حيكت ضده.